•خطوات بناء بطاقة الملاحظة :
1-تحديد أهداف الملاحظة . وتكون عن طريق سؤال ( ماذا ألاحظ ولماذا ألاحظ) .
2-التخطيط لعملية الملاحظة : تحديد خطوات عملية للقيام بعملية الملاحظة لتحقيق أهداف معينة.
3-القيام بعملية الملاحظة والتقيد بالأهداف الموضوعة.
4-تحليل المعلومات المجموعة أثناء الملاحظة، وإعطاء تفسيرات لها بطريقة مشتركة بين المعلم والمشرف واستخلاص النتائج من تلك التحليلات واستخدامها قي تطوير الأداء الصفي للمعلم.
5-اختيار الموضوع وعناوينه الرئيسية.
6-طلب الاستشارة أو ما تسمى بالتحكيم للأداة وكلما زاد التحكيم كان مفضلا.
7-تدوين العناصر الفرعية لكل عنصر رئسي.
8-تحديد المعايير سواء كانت "درجات أو إشارات ".
9-الثبات:تطبيق الاختبار على أكثر من فئة يعطي نفس النتيجة.
10-الصدق : يقيس المفردات وما وضعت ومن أجله.
•أهداف بطاقة الملاحظة:
1-تضييق نطاق الملاحظة وتركيزها على جانب معين دون الانشغال بالجوانب الأخرى.
2-تمكين المشرف من تسجيل المعلومات بطريقة موضوعية كما هي في العقل دون الاعتماد على الرأي الشخصي.
3-المصداقية مثل بطاقة الرياضة وتحليلها.
•قواعد عامة لنجاح الملاحظة الصفية :
1-يجب أن تكون الملاحظة ذات هدف وبعيدة عن أسلوب تتبع الأخطاء.
2-يجب أن يشترك المعلم في جميع خطوات الترتيب للملاحظة الصفية.
3-يجب فصل الملاحظة الإشرافية التي يقصد منها تطوير الأداء عن الملاحظة التقويمية.
4-يجب أن لا تؤثر الملاحظة على الطلاب بحيث تؤثر على انتباههم أو تشعرهم بالحرج.
5-يجب أن لا تؤثر الملاحظة كأن يقوم المشرف بمقاطعة المعلم .
6-عند تسجيل الملاحظات يجب أن يبتعد المشرف عن تقييم السلوك أو الحكم عليه .
7-يجب أن تكون الملاحظة وسيلة لا غاية في ذاتها.
•فوائد عامة لاستعمالات أدوات الملاحظة :
1-تجهيزا لباحثين والمعلمين بوسائل دقيقة للتعرف على ما يجري فعلا في غرفة الدراسة، ثم وصفه وتحليله وتحديد مظاهر القوة والضعف فيه ومعالجة ما يلزم علما بأن المنظرين لأدوات الملاحظة يحذرون من استعمالها في الحكم على المعلمين.
2-مساعدة المعلمين عند معرفتهم لأنواع السلوك التي تحتويها أدوات الملاحظة من تحسين للأساليب والسلوك التدريسي وضبط السلبيات ما أمكن.
3-تزويد المعلمين مسبقا عن تسلسل السلوك والتفاعل الصفي بواسطة أنواع السلوك والأساليب التي تجسدها أدوات الملاحظة.
•معايير أساسية لاختيار واستخدام أدوات الملاحظة في تربيتنا المحلية :
1-ملائمة الأداة من حيث المحتوى لمتطلبات التعليم وطبيعة التربية العربية.
2-سهولة استعمال الأداة فيما يتعلق بكيفيات الملاحظة وجمع البيانات وتبويبها وتحليلها وتفسير النتائج ثم توجيه المعلم.
3-تناغم محتوى الأداة من عوامل وسلوك من قيمنا وممارساتنا الثقافية وعدم تعارضها معها بأي حال من الأحوال .
كتبة / عبدالله بن حمود الكريدا ،
Bookmarks